بعدما اضطرت المستشفيات إلى إغلاق أبوابها أمام مقدمي الخدمات باستثناء الأطقم الأساسية، نقل المهرجين الذين كانوا يعملون في المستشفيات للترفيه عن المرضى، عروضهم إلى المنصات الإلكترونية عبر الإنترنت، والتي تتيح لهم تغيير الخلفية والتلاعب بزوايا الكاميرا والتحرك بين اللقطات.
وتسهم برامج "رعاية المهرج" في تحقيق الاسترخاء للمرضى وإبعاد تفكيرهم عما يعانونه من أمراض.