حادثة وفاة زميله في الحافلة المدرسية، بسبب إهمال السائق الذي لم ينتبه إلى وجوده في مؤخرة الحافلة، بعد نزول الأطفال منها وإغلاق أبوابه، أثرت فيه بشكل كبير، ودفعته لابتكار نظام يساعد المعنيين في إنقاذ أرواح الأطفال من النسيان في الحافلات والمركبات.
الطالب البالغ من العمر 13 عاماً تقدم بمشروعه المبتكر إلى إدارة مدرسته، التي أخذته على محمل الجد، وتقدمت به إلى مواصلات الإمارات بفرعها في دبي.