ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" الريطانية، فإنه باستخدام أكبر تلسكوب فى أوروبا، والمعروف باسم GREGOR، التقط العلماء تفاصيل مذهلة عن تطور البقع الشمسية والتصميم المعقد للبلازما الشمسية.
هذه هى الصور الأعلى دقة التى لاحظها التلسكوب الأوروبى، والتى ينسبها الفريق إلى بصريات جديدة قادرة على فحص الحقول المغناطيسية للنجم الضخم، والحمل الحرارى، والانفجارات الشمسية والبقع الشمسية بتفاصيل كبيرة على عكس أى وقت مضى.
وتُظهر الصور مجالات مغناطيسية شمسية تم التقاطها بطول موجى 516 نانومتر وبقع شمسية عند 430 نانومتر، والتي يقول علماء الفلك إنها كما لو أن أحدهم رأى إبرة فى ملعب كرة قدم من مسافة كيلومتر واحد.