رغبة في الحد من تفشي فيروس كورونا في قطاع غزة المحاصر، قررت الفلسطينية ريهام سلمي، التي تعمل في صناعة حقائب من سراويل الجينز المستعملة، صنع كمامات من القماش المعاد تدويره.
عندما بدأ فيروس كورونا ينتشر بين سكان غزة في أغسطس، بدأت ريهام بصنع كمامات من مواد معاد تدويرها تضيف لها ألوانا لتجعلها جاذبة لزبائنها لا سيما الأطفال.