فرحة آسفيا سامرين بابتسامة مولودها الجديد لا تضاهيها فرحة أي أم وهي تنظر إليه، وتظن أنها في حلم كاد ألا يتحقق، بعد مخاض طويل مع كوفيد 19.
ونقلت سامرين بعد تدهور حالتها لمدينة الشيخ شخبوط الطبية، حيث ظلت خمسة أيام فاقدة الوعي، واستطاع الأطباء إنقاذها هي وأطفالها.
وقالت
سامرين متأثرة: «أرغب في أن أعيش بقية حياتي في الإمارات التي منحتني حياة ثانية».