أعلن باحثون بريطانيون أن الأجسام المضادة المستخلصة من دم حيوان اللاما يمكن هندستها وراثيا كي تستهدف وباء فيروس كورونا، وتكون علاجا مستقبليا، حيث تنتج اللاما، أجساما مضادة متناهية الصغر، تسمى الأجسام النانوية، والتي تعد بالغة الضآلة مقارنة بتلك التي تنتجها أجهزة المناعة البشرية.