دفعت الظروف الاقتصادية الفلسطينية تحرير أبوشاب (32 عاماً)، إلى البحث عن فرصة عمل إضافية بجانب تخصصها الجامعي في التمريض، فبدأت العمل في مجال النجارة لزيادة دخلها.
البداية كانت من هواية والدها حيث أعجبت تحرير وزوجها بطقم الأثاث الذي صنعه والدها، فقاما بصنع طقم مثله في بيتهما. ونجحت التجربة.. وهنا تطورت الفكرة الى إنشاء ورشة صغيرة للنجارة بأدوات بسيطة.